السؤال الثانى فى القصة
1- يتجمع
2- اليأس
3- الخاطرة
ب- كما كان يقضي صباحه في الجامعة فإذا عاد إلى منزله آخر النهار لم يبرحه حتى يصبح, والأصدقاء يلمون به
لك يقع الفتى في هذه الخصومات ولم يكن له في مسألة الحب أرب (هدف) ولا سبيل, وذلك انه مكفوف لا يرى وجوه الحسان ولا يعرف كيف يتحدث إليهن, أو كيف يبتغي إلى راضاهن سبيلا,
( ج ) حتى أن هذه الوحدة كانت تذكره بوحدة القاسية في حوش عطا في القاهرة والتي لم يكن يؤنسه (يفرحه ويذهب وحشته ) فيها إلى صوت الصمت أو أزيز (صوت) بعض الحشرات.
حتى أن هذه الوحدة كانت تذكره بوحدة القاسية في حوش عطا في القاهرة والتي لم يكن يؤنسه (يفرحه ويذهب وحشته ) فيها إلى صوت الصمت أو أزيز (صوت) بعض الحشرات.